يعتقد الكثيرون أن الإسلام لا يقبل بوجود العقائد الأخرى الموجودة في العالم، وهذا اعتقادٌ خاطئ. يناقش هذا المقال بعض الأسس التي وضعها النبي محمد ﷺ بنفسه للتعامل مع مُعتنقي العقائد الأخرى، مع أمثلة عملية من حياته. الجزء الثاني: المزيد من الأمثلة من السيرة النبوية الشريفة التي تُظهر تسامح النبي مع العقائد الأخرى.
لم تكن مهمة النبي محمد هي جلب الحقيقة إلى عالم تسوده الوثنية فحسب، بل كانت أيضًا مساعدة الحنفاء القلائل وأهل الكتاب الذين كانوا لا يزالوا متشبثين بالتوحيد الحقيقي.
المتحدث الرئيسي: islamtoday.net [edited by IslamReligion.com]
نسيت كلمة السر؟ لا مشكلة. فقط أخبرنا بعنوان بريدك الإلكتروني وسنرسل لك عبر البريد الإلكتروني رابط إعادة تعيين كلمة المرور الذي سيسمح لك باختيار عنوان جديد.
تسجيل
لماذا التسجيل؟ يحتوي موقع الويب هذا على العديد من التخصيصات المصممة خصيصًا لك ، مثل: مفضلاتك ، والسجل الخاص بك ، ووضع علامات على المقالات التي شاهدتها سابقًا ، وسرد المقالات المنشورة منذ زيارتك الأخيرة ، وتغيير حجم الخط ، والمزيد. تعتمد هذه الميزات على ملفات تعريف الارتباط ولن تعمل بشكل صحيح إلا عند استخدام نفس الكمبيوتر. لتمكين هذه الميزات من أي جهاز كمبيوتر ، يجب عليك تسجيل الدخول أثناء تصفح هذا الموقع.
